يرجع أصل هذه الرياضة الى القفز بالمظلات العسكرية وهي تشمل القفز بالمظلة من طائرة وأحيانا بملحقات أخرى من علو يتراوح بين 1000 الى 4000 متر عن الارض حسب الإختصاص .....
يستدعي هذا الإختصاص تحضيرا منهجيا وعلميا ولا يترك المجال للهواة إلا في حالات قليلة وتستعمل في رياضة القفز بالمظلات تكنولوجيا دقيقة أثناء تدريب الرياضيين وتصميم العتاد .
تتفرع منافسات القفز بالمظلات الى عدة أنواع من بينها :دقة النزول ,القفز البهلواني ,الطيران النسبي والطيران الحر ......إلخ .
وتعتبر المدراس التطبيقية من المدارس التي تمارس فيها تخصصات رياضة القفز بالمضلات إذ أنها تتطلب تدريبا مكثفا وجادًا وكان الهدف منه دقة النزول في الهدف المحدد بدائرة من الحصى يبلغ قطرها حوالي 50 مترا وكانت من بين أجمل المهارات الرياضية نظرًا للوسائل المتوفرة أنذاك حيث عرفت دقة النزول تطورًا كبيرًا في الوقت الحالي حيث يتغير شكل المظلة من دائري وأضحى يتضمن جناحا موجها بإمكانه التقدم في نفس اتجاه الرياح واسترجاع السرعة والتقليل منها ,حتى يتسنى للرياضي الهبوط بتاني .
كما يوجد الطيران البهلواني الفردي :فلقد ظهر هذا النوع من الطيران في سنة 1954 وهو عبارة عن مسابقة للسقوط الحر والسرعة يتم من خلالها إنجاز بأقصى سرعة ممكنة دورات أفقية وعمودية بمظلة مغلقة .
يستدعي هذا الإختصاص أن ينجز المتنافس مجموعة من النماذج الحركية الإجبارية وعددها ستة في وقت قصير جدا (دورتان سطحيتان ,قفزة ,دورتان سطحيتان ثم قفزة ) وتبقى النماذج دون تغيير وغير أن التغيير يشمل اتجاه الدوران بالتناوب دورة جهة اليمين ثم دورة على اليسار أو العكس والهدف من الطيران البهلواني هو إنجاز كل النماذج في ظرف زمني يقل عن تسع ثواني يقفز الطيار البهلواني من الطائرة من ارتفاع 2000 الى 2200 مترا ثم يأخذ وضع السقوط العمودي من أجل بداية طيرانه البهلواني وذلك باقصى فعالية.
رياضة القفز الحر من الرياضات التي تحتاج إلى استعداد نفسي مسبق لدى الشخص الذي يرغب في ممارستـها؛ وذلك لوجود عدد من المراحل سواء أثناء التدريب الأرضي أو أثناء القفز التدريبي، فهي تحتاج إلى رغبة قوية في الأداء والتغلب على مشاعر الخوف والتردد داخل النفس.
فالشخص الذي يأتي لممارسة هذه الرياضة بكل اصرار وحماس يتقدم في تدريباتـها بثقة وسرعة. ومن المعروف أن الإنسان إذا أحب شيئاً أبدع وتألق في أدائه .
وهناك عدد من المتطلبات التي يفضل توفرها فيمن يرغب ممارسة رياضة القفز الحر وهي:
(1) الاستعداد النفسي لممارسة هذه الرياضة.
(2) اللياقة البدنية الجيدة التي تستطيع تحمل بعض المجهود القوي أثناء التدريب.
وربـما القفز الحر هو الرياضة الوحيدة عالية السرعة وعالية المخاطر، والتي تحتاج للياقة البدنية ولا توفرها. لذا فإنه يمكنك المحافظة على لياقتك بركوب الدراجة أو التسلق أو التـزلج على اللوحة أو التزلج على الجليد ولكنك لا تستطيع عمل ذلك بالقفز المظلي . إذن عليك أن تحصل على اللياقة البدنية وتحافظ عليها بعمل شيء آخر غير القفز المظلي.
واللياقة البدنية في القفز الحر هامة لسببين: فهي تجعلك قافزاً مظلياً أفضل؛ فإذا كنت قوياً ومرناً فإنك تكون أقل احتمالاً للتعرض
للإصابة –بإذن الله -، والآخر أنـها تساعد بعون الله في عودتك سريعاً للقفز بعد الإصابات.
(3) الخلو من أمراض القلب وضغط الدم.
(4) سلامة الأذنين وجهاز التوازن بالرأس.
(5) الالتزام الكامل بإجراءات الأمن والسلامة.
وتعتبر سفوح وجبال كل من:
فم العنصر,سابك,أدوز,تامشاط,امغيلة,فشتالة,فرياطة,تاغزيرت,القصيبة أهم المناضر التي يبحت عنها هؤلاء المولعون بهذه الرياضة والتي أصبحت تستقطب المزيد من السياح وخاصة الأجانب .
ع.ك وسعيدي
يستدعي هذا الإختصاص تحضيرا منهجيا وعلميا ولا يترك المجال للهواة إلا في حالات قليلة وتستعمل في رياضة القفز بالمظلات تكنولوجيا دقيقة أثناء تدريب الرياضيين وتصميم العتاد .
تتفرع منافسات القفز بالمظلات الى عدة أنواع من بينها :دقة النزول ,القفز البهلواني ,الطيران النسبي والطيران الحر ......إلخ .
وتعتبر المدراس التطبيقية من المدارس التي تمارس فيها تخصصات رياضة القفز بالمضلات إذ أنها تتطلب تدريبا مكثفا وجادًا وكان الهدف منه دقة النزول في الهدف المحدد بدائرة من الحصى يبلغ قطرها حوالي 50 مترا وكانت من بين أجمل المهارات الرياضية نظرًا للوسائل المتوفرة أنذاك حيث عرفت دقة النزول تطورًا كبيرًا في الوقت الحالي حيث يتغير شكل المظلة من دائري وأضحى يتضمن جناحا موجها بإمكانه التقدم في نفس اتجاه الرياح واسترجاع السرعة والتقليل منها ,حتى يتسنى للرياضي الهبوط بتاني .
كما يوجد الطيران البهلواني الفردي :فلقد ظهر هذا النوع من الطيران في سنة 1954 وهو عبارة عن مسابقة للسقوط الحر والسرعة يتم من خلالها إنجاز بأقصى سرعة ممكنة دورات أفقية وعمودية بمظلة مغلقة .
يستدعي هذا الإختصاص أن ينجز المتنافس مجموعة من النماذج الحركية الإجبارية وعددها ستة في وقت قصير جدا (دورتان سطحيتان ,قفزة ,دورتان سطحيتان ثم قفزة ) وتبقى النماذج دون تغيير وغير أن التغيير يشمل اتجاه الدوران بالتناوب دورة جهة اليمين ثم دورة على اليسار أو العكس والهدف من الطيران البهلواني هو إنجاز كل النماذج في ظرف زمني يقل عن تسع ثواني يقفز الطيار البهلواني من الطائرة من ارتفاع 2000 الى 2200 مترا ثم يأخذ وضع السقوط العمودي من أجل بداية طيرانه البهلواني وذلك باقصى فعالية.
رياضة القفز الحر من الرياضات التي تحتاج إلى استعداد نفسي مسبق لدى الشخص الذي يرغب في ممارستـها؛ وذلك لوجود عدد من المراحل سواء أثناء التدريب الأرضي أو أثناء القفز التدريبي، فهي تحتاج إلى رغبة قوية في الأداء والتغلب على مشاعر الخوف والتردد داخل النفس.
فالشخص الذي يأتي لممارسة هذه الرياضة بكل اصرار وحماس يتقدم في تدريباتـها بثقة وسرعة. ومن المعروف أن الإنسان إذا أحب شيئاً أبدع وتألق في أدائه .
وهناك عدد من المتطلبات التي يفضل توفرها فيمن يرغب ممارسة رياضة القفز الحر وهي:
(1) الاستعداد النفسي لممارسة هذه الرياضة.
(2) اللياقة البدنية الجيدة التي تستطيع تحمل بعض المجهود القوي أثناء التدريب.
وربـما القفز الحر هو الرياضة الوحيدة عالية السرعة وعالية المخاطر، والتي تحتاج للياقة البدنية ولا توفرها. لذا فإنه يمكنك المحافظة على لياقتك بركوب الدراجة أو التسلق أو التـزلج على اللوحة أو التزلج على الجليد ولكنك لا تستطيع عمل ذلك بالقفز المظلي . إذن عليك أن تحصل على اللياقة البدنية وتحافظ عليها بعمل شيء آخر غير القفز المظلي.
واللياقة البدنية في القفز الحر هامة لسببين: فهي تجعلك قافزاً مظلياً أفضل؛ فإذا كنت قوياً ومرناً فإنك تكون أقل احتمالاً للتعرض
للإصابة –بإذن الله -، والآخر أنـها تساعد بعون الله في عودتك سريعاً للقفز بعد الإصابات.
(3) الخلو من أمراض القلب وضغط الدم.
(4) سلامة الأذنين وجهاز التوازن بالرأس.
(5) الالتزام الكامل بإجراءات الأمن والسلامة.
وتعتبر سفوح وجبال كل من:
فم العنصر,سابك,أدوز,تامشاط,امغيلة,فشتالة,فرياطة,تاغزيرت,القصيبة أهم المناضر التي يبحت عنها هؤلاء المولعون بهذه الرياضة والتي أصبحت تستقطب المزيد من السياح وخاصة الأجانب .
ع.ك وسعيدي
هذا رابط الموقع الخاص برياضة القفز ببني ملال ;http://www.pacma.ma
RispondiElimina